أنطونيو نور
هذا الشاب مع زوجة ينيكها امام زوجها الاصلع الديوث البارد جنسيا و كان الزوج كبير في السن و قد بردت شهوته حتى صار يعجز عن امتاع زوجته و هي ما تزال شابة محافظة على كامل انوثتها و سحرها و في الاول احضر لها رجل كبير في السن و هو صديقه و لكن الزوجة كانت تريد شاب فحل . و قد اخبرت الرجل الذي احضره زوجها انه ان لم يكن بوسعه ان يمتع كسها فلا داعي لان يتعب حاله و هنا عرف الرجل انه لن يقدر و تقدم الشاب بكل ثقة نحو الزوجة التي ما ان راته حتى عرفت انه الشاب الذي تبحث عنه و اجلسته امامها . و لمست زبه فوجدته منتصب و ياخذ مكان كبير بين الثياب و طلبت منه ان يخرجه بلا تردد و هو كان ممحون و يستعد ان ينيكها امام زوجها الديوث و صديقه الاخر و بدات الزوجة ترضع زب الشاب و تلحس و هي في قمة شهوتها و نشوتها الجنسية مع هذا الزب الطويل الذي كانت تبحث عنه
و في الوقت الذي كانت ترضع كانت تبدو انها غير مصدقة ففي كل مرة كانت تقول واو ما هذا الزب ثم تعود للمص و الزب طويل جدا بين الزوج الديوث و صديقه كانا ينظران باعجاب الى فحولة الشاب التي لم يكونا يملكان مثلها . و جلست الزوجة فوق زب الشاب الطويل و حين ادخله في كسها سخنت اكثر خاصة و انه لم يدخله حتى هيج الكس بتمرير الزب عليه و هي مستمتعة و بدا النيك الساخن و الشاب يدخل الزب في الكس ثم في الطيز و ناك الزوجة من كل الجوانب و متع كسها و طيزها بزبه الطويل و كل ذلك و الزوج ينظر الى زبه و صديقه ايضا بكل اعجاب و انبهار . و بقي الشاب معها ينيكها امام زوجها الديوث العاجز و صديقه و حين جاءت شهوته حلب زبه بحرارة كبيرة في وجهها و الزوجة ذاقت احلى زب في حياتها